تُعد امراض الباطنية والصدرية من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا وهي تشمل طيفًا واسعًا من الحالات التي تصيب الأعضاء الداخلية مثل الجهاز الهضمي الكبد الرئتين القلب والغدد مما يتطلب خبرة تشخيصية دقيقة ورعاية طبية متكاملة .
مع التقدم العلمي وتطور تقنيات الفحص والعلاج أصبحت إمكانية السيطرة على هذه الأمراض وعلاجها بنجاح أعلى من أي وقت مضى خاصة عند التعامل مع حالات معقدة مثل الالتهابات الرئوية المزمنة أمراض الكبد الدهنية، السكري، ارتفاع ضغط الدم، واضطرابات المناعة والهضم.
أولاً: ما هي أبرز امراض الباطنية والصدرية؟
تشمل أمراض الباطنية الحالات التي تؤثر على:
- المعدة والأمعاء (مثل القرحة، القولون العصبي، الالتهابات)
- الكبد والمرارة (مثل الكبد الدهني، التهابات الكبد، حصى المرارة)
- الغدد الصماء (مثل السكري واضطرابات الغدة الدرقية)
- الجهاز البولي (مثل التهابات الكلى والمثانة)
أما الأمراض الصدرية فتشمل:
- الربو التحسسي والربو المزمن
- الالتهاب الرئوي والتهابات الشعب الهوائية
- الانسداد الرئوي المزمن (COPD)
- الجلطات الرئوية
- مشاكل التنفس واضطرابات النوم
ثانيًا: تشخيص دقيق وعلاجات متقدمة
نجاح علاج أمراض الباطنية والصدرية يعتمد على التشخيص الدقيق الذي يشمل:
- تحاليل مخبرية شاملة
- تصوير بالأشعة والموجات فوق الصوتية
- مناظير للجهاز الهضمي والقصبات الهوائية
- اختبارات وظائف الرئة والتنفس
وبناءً على التشخيص، تُستخدم بروتوكولات علاجية حديثة تشمل:
- العلاجات الدوائية المتقدمة
- الرعاية التنفسية لمرضى الربو وCOPD
- تنظيم التغذية للمرضى المزمنين
- متابعة دقيقة للحالات طويلة الأمد
ثالثًا: لماذا مستشفى الدكتور أحمد الحمايدة هو الخيار الأمثل؟
في مستشفى الدكتور أحمد الحمايدة العام – أحد الأسماء البارزة في عمّان منذ تأسيسه عام 1996 – نوفر بيئة طبية متكاملة لعلاج امراض الباطنية والصدرية وفق أحدث المعايير العالمية.
نتميز بـ:
- أقسام متخصصة مزودة بأحدث الأجهزة
- أطباء واستشاريون على درجة عالية من الخبرة
- عناية خاصة بمرضى الحالات المزمنة والمعقدة
- متابعة دقيقة بعد العلاج لضمان استقرار الحالة
نهتم أيضًا بجعل الرعاية الصحية في متناول الجميع، فالمستشفى يقدم خدماته بأسعار مناسبة مع الحفاظ على الجودة الطبية العالية، مما جعلنا نحظى بثقة واسعة بين المرضى في المنطقة.